بالصـــور: خزانة ملابسك على طريقة أفلام الخيال العلمي!!


Silic نوع جديد من القمصان الذي ينظف ذاته بذاته، فلا المياه أو المشروبات تستطيع أن تصل لنسيج الملابس كي تؤدي لاتساخها، يقول مصنعو المنتج إن ذلك نتاج النانوتكنولوجي، حيث تم صنع نسيج من حبيبات مضادة للماء من السليكا، إذ تتكون مسافة من الهواء تعمل كحاجز بين السوائل المنسكبة والملابس فتمنع وصول السوائل إليها، مما يؤدي إلى عدم اتساخها مطلقاً. 

القماش السحري magic scarf نوع جديد من القماش أطلق عليه صانعوه "نسيج النانو نايلون" حيث يستطيع القماش أن يتحول من شكل إلى آخر بمجرد التشكيل اليدوي. 
ملابس ضد التحرش والاغتصاب في الآونة الأخيرة اهتمت عدد من المجالات العالمية كالـ"تلغراف" و"واشنطن بوست" و"ديلي نيوز" باختراع هندي جديد لملابس ضد الاغتصاب، فنظراً لتصاعد حدة عمليات الاغتصاب الصادمة للمجتمع الهندي في العام الماضي، فكرت طالبتان في المجال العلمي في حل، وهو اختراع نسيج مرن في شكله ولكنه قوي للغاية لا يمكن اختراقه. فالنسيج المخترع لا يمكن تمزيقه باليد ولا بآلة حادة كشفرة أو مقص ، النسيج يستعصى تماماً على الاختراق، وقد صنعت الفتاتان عدداً من الملابس الداخلية والشورتات والسراويل النسائية، غير القابلة للاختراق. رغم توجيه الكثير من النقد للاختراع النسائي بأن المنتجات ليست عملية تماماً ويمكن انتزاعها عن الجسد في النهاية بالطريقة العادية، إلا أن الفتيات قد أجبن، بأن ضحية التحرش والاغتصاب تحتاج إلى الوقت لإنقاذها، حيث عدم تمكن المهاجم من تجريدها من ملابسها يعطيها الوقت لتدافع عن نفسها ولا تنشغل بأمر ملابسها، وكذلك يعطيها الوقت 
حتى تصل النجدة. 

ملابس تراقب صحتك مزيد من تكنولوجيا النانو، حيث تم اختراع نسيج يحتوي على مستشعرات دقيقة بطريقة النانو تكنولوجي، هذه المستشعرات قادرة على قياس درجة حرارة الجسم ومعرفة النبض وضربات القلب، لتقدم لمرتديها تقريراً عن حالة جسده الصحية. لم يقتصر الأمر مؤخراً على ذلك، بل تحولت الملابس إلى معمل متنقل، حيث تستطيع الملابس الحديثة تحليل سوائل الجسد كالعرق، لمعرفة نسبة العناصر والأملاح في الجسد كالبوتاسيوم والصوديوم والكولورايد وغيرها، وبهذا يشتمل التقرير المقدم على نقص العناصر لدى الشخص.  

 ملابس بالرش والتصميمات خطيرة


نعم، يعدنا مخترع ملابس الرش "فابريكان" بأن العصر القادم لن تكون هناك حاجة للإبرة، حيث لا يوجد أي داعي لتشبيك الأقمشة سوياً لصنع الأزياء. المخترع حامل الجنسية البريطانية جاءته الفكرة، عندما رأى "سبراي" الاحتفالات وما يطلقه من خيوط ملونة، وفكر في صنع شيء شبيه ولكن مع سائل معدل ليكون ملابس سريعة الجفاف. الاختراع عبارة عن سائل يرش على الجسد ليجف خلال ثواني ويتحول إلى نوع الملابس التي تردها، فيمكن صنع قميص أو فستان أو يمكن صنع وشاح، أو غطاء للكرسي أو ضمادة لليد.أي منتج يصنع من القماش يمكن لهذا الاختراع أن يضاهيه، والجميل أنه ليس اختراعاً لمرة واحدة، فالرجل يعدنا بأنه يمكن غسيل قطعة الملابس المصنعة من "فابريكان" أي عدد من المرات وإعادة ارتدائها، وعند الملل من تصميمها يمكن تمزيقها وإعادة تسيلها ورشها مرة أخرى بشكل جديد واستايل جديد.


هل أعجبك الموضوع ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق